تعتبر Skinboosters واحدة من التقنيات الحديثة في مجال العناية بالبشرة، حيث يتم استخدام حمض الهيالورونيك بشكل فعال لترطيب البشرة وتحفيز عمليات تجديد الخلايا. يتم تحديد الأهداف وإجراء الجلسات بعناية لضمان تحقيق النتائج المرجوة.

تمثل Skinboosters تقنية حديثة في مجال التجميل الطبي، حيث يتم استخدام حمض الهيالورونيك بطريقة متقدمة لترطيب البشرة وتجديد شبابها. يعد حمض الهيالورونيك من العناصر الفعّالة التي تساعد على تعزيز نضارة الجلد وتحسين مرونته.

فهم العلاج: Skinboosters هو نوع خاص من حمض الهيالورونيك الذي يتم تصنيعه بشبكة سائلة لترطيب البشرة بشكل عميق دون التركيز على زيادة الحجم أو ملء التجاعيد. يتم حقنه في طبقات الجلد الأعمق لتحقيق تأثير ترطيب فعّال.

الأهداف: يستهدف Skinboosters تحسين جودة البشرة وإعادة شبابها، حيث يعمل على تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين. كما يعزز قدرة البشرة على استيعاب وتخزين الماء، مما يساعد في تحقيق ترطيب طويل الأمد.

المناطق المستهدفة: يمكن استخدام Skinboosters لعلاج مختلف المناطق، بما في ذلك الوجه والرقبة، حيث يمنح البشرة إشراقة ويجدد شبابها. كما يمكن استخدامه لتقليل ظهور الخطوط الدقيقة في خط العنق وترطيب بشرة اليدين.

من يستفيد منه: تعتبر هذه التقنية مناسبة للأشخاص الذين يسعون لتحسين جودة بشرتهم وترطيبها، سواء كانوا يعانون من جفاف بشرتهم أو يرغبون في تحسين مظهرها العام.

جلسة العلاج: قبل البدء في علاج Skinboosters، يتم إجراء استشارة طبية مع جراح التجميل لتحديد الخطة المناسبة للعلاج. تتضمن جلسات العلاج حقن دقيقة في نقاط معينة من البشرة. يُنصح بإعادة العلاج كل شهر خلال المرحلة الأولى، ومن ثم تجديده كل 12 شهرًا.

التأثير والاستمرارية: يبدأ التأثير عادةً في الظهور بعد 3 أسابيع من الجلسة، مع تحسين النتائج في الحقنة التالية. تستمر التأثيرات لمدة 12 شهرًا، ويُنصح بتجديد العلاج في جلسه اخري لضمان استمرار الفعالية.

الاستمرار في العناية: عواقب حقن Skinboosters بسيطة، ويمكن للأفراد استئناف أنشطتهم المعتادة بعد الجلسة. يُحبذ الالتزام بروتين العناية بالبشرة وإجراءات العنايه المناسبة لضمان الحفاظ على نتائج العلاج لفترة أطول.

باختصار، يعتبر علاج Skinboosters خيارًا فعّالًا لتحسين جودة وملمس البشرة، ويوفر نتائج مرضية للأفراد الذين يسعون لتحسين مظهر بشرتهم بشكل شامل.

لمزيد من التفاصيل تواصل معنا